ريا وسكينة

ريا وسكينه قصه من الواقع المصرى فى حقبة من الاحقاب التى كانت فيها مصر والعالم كله يعيش عصر الكساد الاقتصادى الرهيب بسبب الحروب وكانت المرأه تواجه الحياة وهى مهمشة ولا تملك اى اسلحة
مثل الرجل ما اشبه اليوم بالبارحة وان كان الشكل مختلف ربما اشد بشاعة لما لدينا من كساد كلى فى الاخلاقيات وتردى معنويات وحب للشهوات والدنيا بل ونحتقر الالتزام بالمبادئ البناءه لذلك نشاهد فى مجتمعاتنا المعاصره رايات وسكينات كثر من النساء والرجال ايضا
واصبحت السلبيات شئ منطقى الا من رحم ربى دعوة الى العوده الى الاصول وبمعنى احرى ان نفر الى الله بكل قلوبنا ونتوكل عليه حق تكال

اترك تعليقًا

إملأ الحقول أدناه بالمعلومات المناسبة أو إضغط على إحدى الأيقونات لتسجيل الدخول:

شعار ووردبريس.كوم

أنت تعلق بإستخدام حساب WordPress.com. تسجيل خروج   /  تغيير )

Facebook photo

أنت تعلق بإستخدام حساب Facebook. تسجيل خروج   /  تغيير )

Connecting to %s

%d مدونون معجبون بهذه: